يقول طيب الذكر
إيه يا صديقي:
كلنا نذكر تلك الوصايا التي كنا نتلقاها من الآباء والاجداد في طفولتنا, ولاحقا تعلمناها على مدى المراحل التعليمية وكسبناها من معترك الحياة:
الا وهي اساسيات كيفية التواصل:
قال: كانوا يقولون:
* كيف يقدم الاصغر منا سنا نفسه لمن هو اكبر منه سنا.
* متى نبدأ في الكلام.
* متى نرد.
* متى نسأل وكيف يكون السؤال.
* التحين للوقت المناسب أي بمعنى هل مدى ادراكنا واطلاعنا يبعدنا عن طرح الغث والتخبط في القضايا الحساسة.
* كيف ننهي حديثنا ونستأذن.
** يقول: انا اليوم مدري (لا أعلم) اين المشكلة**
* هل هي فينا نحن الاباء في اندثار فن تواصل ابناءنا مع غيره بإهمال هذا الفن وعدم الحرص على تطبيعها في ذاتهم؟
* ام هو البريستيج "كما يسمونه" الذي انتهجناه جراء المستوى التعليمي أو مستوى الدخل أو المهنة أو السن؟
* ام انه الجيل الذي انتهج له اسلوبه الخاص به في قوله لن اعيش في جلباب ابي؟
" كل هذا دار بيني وبين طيب الذكر الذي اعتصرت الغصة قلبه لمنظر او لموقف قد رأه وتوقف عن الكلام عند مثل سمعته في صغري احببت ان اجعله عنوان لحديث جرى بيني وبينه نقلته لكم! "
** قال يقول المثل: {إنه ولد فلان... نجّح أبوه الشِِواة في ثُمْه!} **
إيه يا صديقي:
كلنا نذكر تلك الوصايا التي كنا نتلقاها من الآباء والاجداد في طفولتنا, ولاحقا تعلمناها على مدى المراحل التعليمية وكسبناها من معترك الحياة:
الا وهي اساسيات كيفية التواصل:
قال: كانوا يقولون:
- عرف بنفسك:
- تعرف بالآخرين:
* كيف يقدم الاصغر منا سنا نفسه لمن هو اكبر منه سنا.
- التحدث وفصاحة اللسان:
* متى نبدأ في الكلام.
* متى نرد.
* متى نسأل وكيف يكون السؤال.
* التحين للوقت المناسب أي بمعنى هل مدى ادراكنا واطلاعنا يبعدنا عن طرح الغث والتخبط في القضايا الحساسة.
* كيف ننهي حديثنا ونستأذن.
** يقول: انا اليوم مدري (لا أعلم) اين المشكلة**
* هل هي فينا نحن الاباء في اندثار فن تواصل ابناءنا مع غيره بإهمال هذا الفن وعدم الحرص على تطبيعها في ذاتهم؟
* ام هو البريستيج "كما يسمونه" الذي انتهجناه جراء المستوى التعليمي أو مستوى الدخل أو المهنة أو السن؟
* ام انه الجيل الذي انتهج له اسلوبه الخاص به في قوله لن اعيش في جلباب ابي؟
" كل هذا دار بيني وبين طيب الذكر الذي اعتصرت الغصة قلبه لمنظر او لموقف قد رأه وتوقف عن الكلام عند مثل سمعته في صغري احببت ان اجعله عنوان لحديث جرى بيني وبينه نقلته لكم! "
** قال يقول المثل: {إنه ولد فلان... نجّح أبوه الشِِواة في ثُمْه!} **