كثير ما نتخذ القرار وكثير ما نتراجع عنها.
وما يجعلك تتراجع
إما أن هذا القرار كونه خطأ وما ينتج عنه يضر بالمصلحة العامة أو الشخصية
أو انه يظهر في طريقك من يثني عزائمك ويجعلك تتراجع لكونه إما مسئولك أو صديقك
وهنا قرار تراجعي كان بيد صديقي
ليس مهم ما دار من حديث ولا مناقشتي فيما قررت.
كان المهم عندي ظهور ذاك الرقم على هاتفي دون اسم وهو بسبب حفظي له مرة تحت اسم أبو فلان وآخر باسمه الصريح.
نعم يا صديقي هو قصور مني بحقك من التواصل, وما يطلب العفو إلا من أهل المكارم.
يا صديقي ( يا من أختار السمو لخفة روحه وصفاءها من معرفه) أتعلم انك فتحت لي نافذة على الماضي رأيت فيها عنفوان شبابنا.
تذكرت فيها (السيما, الدقن, الشنب وديقو) هذا الرباعي ستبقى أسمائهم في ذاكرة الماضي, تعيد لنا الضحكات في كل اتصال.
أتذكر ايام المدرسة ولعبنا الكرة وما التقط من صور للذكريات
كثير من الذكريات حفظتها بذاكرتي استرجعها كل ما هاتفني صديق أو هاتفته
عشنا تلك الفترة الجميلة من أعمارنا, أيام جميلة في غالبها, رسمت لنا لوحةمن الذكريات, لا أذكر أن الغضب بيننا يطول وقته لم نكن نعرف الحقد ولا الحسد لم يكن له مكانة همنا الكبيرأن نستمتع بما سمح لنا من وقت بعد قضاء كل ما كلفنا به من الأهل,
تلك الأيام , التي جعلت من ( الصداقة ) عنوانها جعلت مني الرجوع في قراري.
وما يجعلك تتراجع
إما أن هذا القرار كونه خطأ وما ينتج عنه يضر بالمصلحة العامة أو الشخصية
أو انه يظهر في طريقك من يثني عزائمك ويجعلك تتراجع لكونه إما مسئولك أو صديقك
وهنا قرار تراجعي كان بيد صديقي
ليس مهم ما دار من حديث ولا مناقشتي فيما قررت.
كان المهم عندي ظهور ذاك الرقم على هاتفي دون اسم وهو بسبب حفظي له مرة تحت اسم أبو فلان وآخر باسمه الصريح.
نعم يا صديقي هو قصور مني بحقك من التواصل, وما يطلب العفو إلا من أهل المكارم.
يا صديقي ( يا من أختار السمو لخفة روحه وصفاءها من معرفه) أتعلم انك فتحت لي نافذة على الماضي رأيت فيها عنفوان شبابنا.
تذكرت فيها (السيما, الدقن, الشنب وديقو) هذا الرباعي ستبقى أسمائهم في ذاكرة الماضي, تعيد لنا الضحكات في كل اتصال.
أتذكر ايام المدرسة ولعبنا الكرة وما التقط من صور للذكريات
كثير من الذكريات حفظتها بذاكرتي استرجعها كل ما هاتفني صديق أو هاتفته
عشنا تلك الفترة الجميلة من أعمارنا, أيام جميلة في غالبها, رسمت لنا لوحةمن الذكريات, لا أذكر أن الغضب بيننا يطول وقته لم نكن نعرف الحقد ولا الحسد لم يكن له مكانة همنا الكبيرأن نستمتع بما سمح لنا من وقت بعد قضاء كل ما كلفنا به من الأهل,
تلك الأيام , التي جعلت من ( الصداقة ) عنوانها جعلت مني الرجوع في قراري.